اهلا وسهلا في منتديات عبود89
اذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى يرجى اختيار تسجيل
اهلا وسهلا في منتديات عبود89
اذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى يرجى اختيار تسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ...........

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يزن

يزن


عدد المساهمات : 32373
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
العمر : 36

صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ........... Empty
مُساهمةموضوع: صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ...........   صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ........... Emptyالسبت يناير 16, 2010 3:30 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


.


.

.
غدا بإذن الله تعالى يأتي (في أجزاء كبيرة من الأرض) على النَّاس حدثٌ عظيمٌ ،
وأمرٌ مهولٌ ، وهو "كسوف الشمس" ،
وليس الأمر كما يظن كثيرٌ مِن النَّاس أنه حدثٌ فلكيٌّ ، أو منظرٌ طبيعيٌّ يتسلى النَّاس برؤيته ، والاستمتاع بمشاهدته!! ،
كلا والله إن الأمر جِدُّ خطيرٌ ،
وأصبح همُّ الناس ما قد يصيب أعينهم من النَّظر إلى الشمس في كسوفها ،
وأصبح التحذير للنَّاس لما قد يسببه النظر من أمراض – وهذا لايُجزم به –
وكأنَّه يجوز لهم في غير هذه الحالة النَّظر والاستمتاع!! ،
ولقد غفل النَّاس عن أحكام هذه الصلاة، -
وتسمَّى صلاة الآيات كما قال شيخ الإسلام في "النبوات" (ص 190) - ،
ومعانيها ، ومسائلها ، وضاعت مع ما ضُيِّع مِن الفرائض الكثيرة.


الكسوف والخسوف مِن آيات الله


كثيرةٌ هي آيات الله عز وجل ، وهي مخلوقةٌ للتفكر والاعتبار ،

لكن النَّاس عن هذا في غفلةٍ ، ومنه في بُعدٍ ، قال الله تعالى
{ وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ في السَّمواتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ }!!.
وقال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم
" إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ"

رواه البخاري (1044) و مسلم (901).


لا ارتباط بين الكسوف وموت أو حياة أحَدٍ من النَّاس

ويعتقد بعض النَّاس أنَّ الشمس تُكسف ،

والقمر يُخسف لحياةِ أو موتِ أحدٍ مِن العظماء أو الزعماء ،
وهو اعتقادٌ موروث مِن أهل الجاهلية ، قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم
"إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَا يَخْسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ"
متفق عليه –
وهو تتمة الحديث السابق - ، وقد ظنَّ بعضهم ذلك أول الأمر لما كسفت الشمس
يوم وفاة إبراهيم – ابن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم - ،
فعَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ
: "كَسَفَتْ الشَّمْسُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَوْمَ مَاتَ إِبْرَاهِيمُ فَقَالَ النَّاس كَسَفَتْ الشَّمْسُ لِمَوْتِ إِبْرَاهِيمَ
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ"

رواه البخاري (1043) ، ومسلم (915) ، وتامّاً -كرواية البخاري - (915) مِن حديث جابر.




قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :

وقوله لا تنكسفان لموت أحد ولا لحياته ردٌّ لما كان قد توهمه بعض النَّاس

مِن أنَّ كسوف الشمس كان لأجل موت إبراهيم ابن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم
وكان قد مات وكسفت الشمس فتوهم بعض الجهَّال من المسلمين أنَّ الكسوف
كان لأجل هذا فبين لهم النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الكسوف
لا يكون سببه موت أحدٌ مِن أهل الأرض ونفى بذلك أنْ يكون الكسوف معلولاً عن ذلك وظنوا أنَّ هذا مِن جنس اهتزاز العرش لموت سعد بن معاذ
كما ثبت ذلك في الصحيح فنفى النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم ذلك
وبيَّن أن ذلك مِن آيات الله

التي يخوِّف بها عباده.أ.هـ "الرد على المنطقيين" (ص 271).


الكسوف والخسوف للتخويف لا للتسلية

وقد اعتاد النَّاس في كلِّ عامٍ في العالم كله تجهيز مناظيرهم ،

واختيار أفضل الأماكن للسفر إليها لمشاهدة الكسوف أو الخسوف!!
وهو مِن تغيير أحكام الشرع ، ومِن مخالفة السبب الذي أوجد الله له هذه الآيات :
وهو تخويف عباده ‍‍‍، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
"إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ
وَلَكِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُخَوِّفُ بِهَا عِبَادَهُ " رواه البخاري (1048) .
و لا يمنع أن يكون ذلك معروفا بالحساب ، قال ابن دقيق العيد :
ربما يعتقد بعضهم أن الذي يذكره أهل الحساب ينافي قوله صلى الله عليه وسلم
" يخوف الله بهما عباده " وليس بشيءٍ لأنَّ لله أفعالاً على حسب العادة ،
وأفعالاً خارجةً عن ذلك ، وقدرتُه حاكمةٌ على كلِّ سببٍ ، فله أن يقتطع ما يشاء مِن الأسباب
والمسببات بعضها عن بعضٍ ، وإذا ثبت ذلك فالعلماء بالله لقوة اعتقادهم
في عموم قدرته على خرق العادة وأنه يفعل ما يشاء إذا وقع شيءٌ غريبٌ حدث عندهم
الخوف لقوة ذلك الاعتقاد ، وذلك لا يمنع أن يكون هناك أسبابٌ تجري عليها
العادة إلى أن يشاء الله خرقها ؛ وحاصله : أنَّ الذي يذكره أهل الحساب
إن كان حقّاً في نفس الأمر لا ينافي كون ذلك مخوفاً لعباد الله تعالى .أ.هـ
" فتح الباري " (2/683) .
وعلَّق على كلام ابن دقيق العيد الشيخُ عبد العزيز بن باز رحمه الله ، فقال :
ما قاله ابن دقيق العيد هنا تحقيقٌ جيِّدٌ ، وقد ذكر كثيرٌ مِن المحققين –
كشيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم – ما يوافق ذلك ،
وأنَّ الله سبحانه قد أجرى العادة بخسوف الشمس والقمر لأسبابٍ معلومةٍ يعقلها أهل الحساب ، والواقع شاهدٌ بذلك ولكن لا يلزم مِن ذلك أن يصيبَ أهلُ الحساب في كلِّ ما يقولون
بل قد يخطؤون في حسابِهم ، فلا ينبغي أن يُصدَّقوا ولا أن يُكذَّبوا ،
والتخويف بذلك حاصل على كل تقديرٍ لمن يؤمن بالله واليوم الآخر .
والله أعلم . أ.هـ هامش " فتح الباري" – الموضع السابق - .
وقال شيخ الإسلام – رحمه الله - : والتخويف إنما يكون بما يكون سببا للشر
قال تعالى {وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا}
فلو كان الكسوف وجوده كعدمه بالنسبة إلى الحوادث لم يكن سبباً لشرٍّ
وهو خلاف نص الرسول.
وأيضاً : في السير أن النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم نظر إلى القمر
وقال لعائشة : "يا عائشة تعوذي بالله مِن شرِّ هذا فإنَّ هذا هو الغاسق إذا وقب"
- رواه الترمذي (3366) وصححه ، وأحمد (23802) -،
والاستعاذة إنما تكون مما يحدث عنه شرٌّ.
وأمر صلى الله عليه وسلم عند انعقاد أسباب الشرِّ بما يدفع موجبها
بمشيئة الله تعالى وقدرته مِن الصلاة ، والدعاء ، والذكر ، والاستغفار ،
والتوبة ، والإحسان بالصدقة ، والعتاقة ،
فإنَّ هذه الأعمال الصالحة تعارض الشرَّ
الذي انعقد سببه …. ،
وهذا كما لو جاء عدو فإنَّه يُدفع بالدعاء وفعل الخير وبالجهاد له
وإذا هجم البرد يدفع باتخاذ الدفء فكذلك الأعمال الصالحة والدعاء ،

وهذا ما اتفق عليه الملل . أ.هـ "الرد على المنطقيين" (ص 271-272).


ما ينبغي فعله وقت الكسوف والخسوف

( 1 ) الصلاة

والأظهر أنها واجبة ، لأمر النَّبيِّ صلى الله علي وسلم بها – كما سيأتي -.
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّهُ كَانَ يُخْبِرُ عَنْ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
"إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَخْسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ وَلَكِنَّهُمَا آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ

فَإِذَا رَأَيْتُمُوهَا فَصَلُّوا" رواه البخاري (1402) ومسلم (914).




( 2 ) الصدقة

عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ : خَسَفَتْ الشَّمْسُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

فَصَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالنَّاس فَقَامَ فَأَطَالَ الْقِيَامَ ….
ثُمَّ قَالَ : "إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَا يَخْسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ

وَلَا لِحَيَاتِهِ فَإِذَا رَأَيْتُمْ ذَلِكَ … وَصَلُّوا وَتَصَدَّقُوا" رواه البخاري (1044) ومسلم (901) .




( 3 ) الدعاء

عن الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ قال: انْكَسَفَتْ الشَّمْسُ يَوْمَ مَاتَ إِبْرَاهِيمُ فَقَالَ النَّاس

انْكَسَفَتْ لِمَوْتِ إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ آيَتَانِ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ

فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُمَا فَادْعُوا اللَّهَ وَصَلُّوا حَتَّى يَنْجَلِيَ" . رواه البخاري (1061) ومسلم (915).




( 4 ) ذكر الله والاستغفار

عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ خَسَفَتْ الشَّمْسُ فَقَامَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَزِعًا يَخْشَى

أَنْ تَكُونَ السَّاعَةُ فَأَتَى الْمَسْجِدَ فَصَلَّى بِأَطْوَلِ قِيَامٍ وَرُكُوعٍ وَسُجُودٍ رَأَيْتُهُ قَطُّ يَفْعَلُهُ
وَقَالَ هَذِهِ الْآيَاتُ الَّتِي يُرْسِلُ اللَّهُ لَا تَكُونُ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ وَلَكِنْ يُخَوِّفُ اللَّهُ
بِهِ عِبَادَهُ فَإِذَا رَأَيْتُمْ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَافْزَعُوا إِلَى ذِكْرِهِ وَدُعَائِهِ وَاسْتِغْفَارِهِ"
رواه البخاري (1059) ومسلم (912).

قال الحافظ ابن حجر : وفيه الندب إلى الاستغفار عند الكسوف وغيره لأنه مما يدفع به البلاء .أ. هـ "فتح الباري" (2/695).




( 5 ) العِتق

وإذا لم يكن في هذا الزمان رقابٌ تُعتق ، فيُعمل بالأولى وهو عتق النَّفس مِن الإثم ، ومِن النار ،

والإنسان عبدٌ لربِّه فليسارع ليحرِّر نفسَه مِن عبوديَّة الهوى والشيطان ،
ولعل هذه المناسبة أن تعيد العقول إلى أصحابها فيتخلوْن عن قتل الأبرياء ،
وظلم الأتقياء ، وتلويث عرض الأنقياء ، وهضم حقوق الأخفياء .
عَنْ أَسْمَاءَ قَالَتْ : "لَقَدْ أَمَرَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْعَتَاقَةِ فِي كُسُوفِ الشَّمْسِ" .

رواه البخاري (1054) .




( 6 ) التعوذ بالله من عذاب القبر

عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ..فَسَأَلَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا

رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُعَذَّبُ النَّاس..
ثُمَّ رَكِبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ غَدَاةٍ مَرْكَبًا فَخَسَفَتْ الشَّمْسُ
فَرَجَعَ ضُحًى فَمَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ الْحُجَرِ
ثُمَّ قَامَ يُصَلِّي وَقَامَ النَّاس وَرَاءَهُ فَقَامَ قِيَامًا طَوِيلًا ….وَانْصَرَفَ
فَقَالَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَقُولَ ثُمَّ أَمَرَهُمْ أَنْ يَتَعَوَّذُوا مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ" .
رواه البخاري (1050) ومسلم (903) -
من غير الأمر بالتعوذ ، لكن فيه أنه كان يستعيذ بعده مِن عذاب القبر -
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صبية كوردستان

صبية كوردستان


عدد المساهمات : 5423
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 39

صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ........... Empty
مُساهمةموضوع: رد: صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ...........   صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ........... Emptyالسبت يناير 16, 2010 9:09 pm

بارك الله وفيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
najou

najou


عدد المساهمات : 7594
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
الموقع : كيف تحزن? من عنده رب يقدر و يغفر .يستر و يرزق.يرى ويسمع.وبيده مقاليد لامور

صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ........... Empty
مُساهمةموضوع: رد: صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ...........   صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ........... Emptyالسبت يناير 16, 2010 10:19 pm

يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صلاة الكسوف .....أحكام ومسائل ...........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الكسوف والخسوف
» أحكام التجويد
» أحكام أعياد الميلاد
» أحكام سجود التلاوة
» **فضل صلاة الجمعه**

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: أهلا وسهلا بكم في منتديات عبود89 :: ••.•´¯`•.•• (القسم الاسلامي) ••.•´¯`•.••-
انتقل الى: