عصير البرقوق المجفف
يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة. ومن المعلوم كذلك بأن البرقوق له
قدرة على تسريع عملية الهضم الغذائي. وله هذا التأثير عند تناوله في كلتا
حالتيه -معصورا وغير معصور- لما يوفره من السكر الكحولي
يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة. ومن المعلوم كذلك بأن البرقوق له
قدرة على تسريع عملية الهضم الغذائي. وله هذا التأثير عند تناوله في كلتا
حالتيه -معصورا وغير معصور- لما يوفره من السكر الكحولي، أو ما يعرف
بالسوربيتول، الذي يزيد من كثافة الغائط بسبب امتصاصه ماء أكثر من القولون.
عصير الرمان:
أثبتت الأبحاث أيضا أن شرب مقدار 120 ملليترا فقط من عصير الرمان يوميا
لمدة عام يقلل حجم تراكمات الكولسترول الدهنية في شرايين قلب المرضى.
ويعتقد الباحثون أن هذا التأثير يأتي من الصبغات الحمراء الداكنة المعروفة
بالأنثوسيانينس الموجودة في حبات الرمان، بالإضافة إلى الدباغات التي ترفع
مستويات إنزيم الباراوكسونيز الذي يفتت بدوره الكولسترول في مجرى الدم،
مما يجعل الشرايين سالكة.
عصير العنب الأسود:
هذا العصير له نكهة حلوة وقوية بلونه الأرجواني الأزرق الغامق ويحتوي على
مكونات غذائية عالية تعطيه قوة مضادة للأكسدة تبلغ أربعة أضعاف الموجود في
عصير البرتقال. وتساعد مضادات الأكسدة هذه في المحافظة على مرونة الشرايين
وتدفق الدم بسهولة.
عصير البرتقال:
يغذي البرتقال وعصيره الطازج الجسم بمادة الهيسبيريتين وفيتامين سي اللتين
تكونان مضادات أكسدة فعالة في تعطيل بعض أنواع السرطانات المحتملة، كما
تعمل على إبطاء تكاثر عدة فيروسات، بما في ذلك فيروس القوباء الذي يسبب
تقرحات الزكام وبعض أنواع الإنفلونزا. كما يعمل على تقييد إفراز الكبد
للمركبات التي تسبب تكون الكولسترول السيئ المعروف باسم ''أل دي أل''.
عصير التوت البري:
معروف بقدرته الفائقة على مقاومة التهابات المثانة، حيث يغلف المثانة
ومجرى البول ببطانة ملساء تمنع البكتيريا المسببة للالتهاب من الالتصاق
بالجدار وإصابته بالتلوث