لقاء مع الطالبة "رحمة" من داخل الاكاديمي - لمجلة "لها"

تشارك رحمة من العراق في برنامج
ستار أكاديمي 7 وتتمنى أن تحصد
اللقب على غرار شذى حسون
و في هذا اللقاء نتحدث معها عن
تجربتها في الأكاديمية وطموحاتها:

[size=21]من الذي شجّعك على المشاركة
في ستار أكاديمي7؟
والدتي وأصدقائي المقربّون لأنهم أول
من اكتشف موهبتي في الغناء التي
أتمتع بها منذ الطفولة، وكانت
النتيجة إيجابية الحمدلله.

هل توقّعت أن تُقبلين في الأكاديمية؟
لا، لأن هذا الأمر كان بمثابة حلم
صعب التحقيق، لذا لم يخطر ببالي
أنني قد أدخل الأكاديمية وأعيش
التفاصيل التي عاشها الطلاب في
المواسم السابقة والذين تابعتهم في
يومياتهم على الشاشة.

كيف استقبلت إعلان قبولك ضمن
الطلاب الـ21؟
بدموع الفرح ونشوة الفوز وهذه
اللحظة لن أنساها ما حييت، لا سيما
أنه تمّ اختياري من بين عدد هائل من
الموهوبين الذين تقدّموا من الدو
ل العربية المختلفة. في البداية انتابني
الخوف من عدم قدرتي على الوصول
إلى النهائيات، لكن مع بدء التصفيات
اتسعت رقعة الأمل لدي إلى أن
سمعت اسمي ضمن لائحة الطلاب
المقبولين لدخول الأكاديمية.

حلّ الفنان كاظم الساهر ضيفاً في
الحفلة الأولى، وهو من بلدك العراق،
هل أثر حضوره فيك وأنت في
خطوتك الأولى في الأكاديمية؟
بالطبع، فقد أعطاني دفعاً معنوياً كبيراً
وثقة عالية بالنفس كوني العراقية
الوحيدة في البرنامج، وأفتخر بأن
يكون فنان بعظمة كاظم الساهر
من بلدي.

هل التقيت به في الكواليس؟
ألقيت التحية عليه فحسب، لكني
سُعدت حين سألني ما إذا كنت فعلاً
ابنة الفنان رياض أحمد. تمنيت
التحدث معه والاستماع إلى توجيهاته
ونصائحه لكن تعذّر عليّ ذلك.

إلى أي مدى تأثّرت بوالدك؟
إلى حدّ كبير فهو بنظري أهم فنان
وأفتخر به لأنه أدخل نمطاً جديداً إلى
الغناء العراقي.

ما كان شعورك لدى وقوفك على
مسرح الأكاديمية للمرة الأولى؟
لا يوصف، خصوصاً عندما أُعلن
اسمي على المسرح مع الطلاب، ستبقى الحفلة الأولى من أجمل
الحفلات بالنسبة إلي وإلى الطلاب
كونها إطلالتنا الأولى على الجمهور
وخطوتنا الأولى نحو تحقيق حلمنا في
الشهرة والنجومية.

فازت العراقية شذى حسّون منذ
سنوات بلقب ستار أكاديمي، هل
ستكونين العراقية الثانية التي
تفوز باللقب نفسه؟
أتمنى ذلك، وإذا لم يحالفني الحظ
سأجتهد للوصول إلى النهائيات. أتمنى أن أحظى بالشعبية التي حققتها
شذى في العالم العربي، نذكر جميعنا
كيف جنّد الشعب العراقي نفسه على
اختلاف انتماءاته للتصويت لها.

هل تخافين من مسألة التصويت؟
أكــيـــــد.

أين تجدين نفسك أكثر: في الأغنيات
الشعبية أم الرومنسية؟
يعلّمنا الأساتذة في الأكاديمية أن
الفنان الحقيقي هو القادر على أداء
الألوان الغنائية كافة، لذا يطلبون منا
أداء الألوان الغنائية المختلفة على
المسرح، بالنسبة إلي أميل إلى اللون
الرومنسي وأداء أغنيات من
التراث العراقي.

ما الذي يميز صوتك عن
صوت غيرك؟
يقال إن فيه حنيّة.

ممَ تخافين في هذه المرحلة؟
ألا أمثل بلدي بشكل جيد لذا أنتبه
إلى تصرفاتي داخل الأكاديمية.

نلاحظ أنك عصبية بعض الشيء!
صحيح، لكن لا أحقد ولا أكبت شيئاً
في داخلي وأرضى بسرعة.

هل صحيح أن التسوّق
هو دواء عصبيتك؟
نعم، لأنني أفرّغ فيه طاقتي العصبية
وأنسى الأمور التي تسبّب لي التوتر.

ماذا تبتاعين غالباً؟
الثياب والأحذية وحقائب اليد
والنظارات الشمسية وغيرها

بعيداً عن الفن، ماذا تحبين أن تكوني؟
شرطية.

يقال إنك معجبة
بالفنان جورج وسوف!
صحيح ومنذ الطفولة، أتمنى أن ألتقيه
وأستمع إلى نصائحه ورأيه بصوتي.

ما أبرز إيجابياتك؟
العفوية.

وسيئاتك؟
العصبية.

من تفتقدين أكثر خلال
وجودك في الأكاديمية؟
أمـــــــي.

ماذا تقولين لها؟
أحبك إلى أبعد الحدود وما بقدر
عيش من دونك.

ما هواياتك غير الغناء؟
تقديم البرامج.

ما هي مواصفات فتى أحلامك؟
أن يكون طويلاً وجذّاباً وصاحب عينين
جميلتين، مخلصاً وواثقاً بنفسه.

هل يتمتع المشترك محمد
رمضان بهذه الصفات؟
تربطني بمحمد علاقة مختلفة عن
باقي الطلاب وهو يقف إلى
جانبي ويدعمني.
ما أبرز طموحاتك؟
أن أكون نجمة معروفة.

على الهامش
الممثّل المفضل: أحمد زكي.
الممثلة المفضلة: يسرا.

الفيلم المفضّل:Troy.
بلد تحبين زيارته: فرنسا وإيطاليا.

الفنان المفضّل:
جورج وسوف - فضل شاكر.
الفنانة المفضلة:
شيرين - ذكرى.

بطاقـــة تعريفيــة:

الإسم: رحمة عبد الرضا مزهر السباهي.
العمر: 23 عاماً.
البرج: الجدي.

الدراسة: المرحلة الثانوية
وشهادة موسيقية في
السولفيج والعزف على العود.

عددة الأخوة: 2.
عدد الأخوات: 6.[/size]

يسلمووو

يسلمو على اللقاء

يعطيك العافيه علةى المقابله

يعطيك العافيه..

» صوره طاهره:: قبل الاكاديمي و داخل الاكاديمي ...سبحان مغير الاحوال
» أنجولا والجزائر في لقاء "حياة أو موت" بكأس أفريقيا
» """""(لا تدعني يا نصفي الاخر)""""""""
» ( نقطة تحول ) وأسرار نجاح الدراما التركية بلسان نجومها "أسمر" و"أمير" و"ليلى ...
» لأول مرة:خرائط دقيقة للكرات العرضية الخاطئة،"شكرى" و "بركات" الاكثر فعالية والأدق تمريرا