يزن
عدد المساهمات : 32373 تاريخ التسجيل : 23/09/2009 العمر : 36
| موضوع: ذوي الأحتـيـاجـات الـخـاصـه لـيـسـوا مـعـاقـيـن بـل مـبـدعـيـن ومـوهـوبـيـن السبت فبراير 20, 2010 12:54 am | |
| إنجازات ذوي الاحتياجات الخاصة
وبيان مدى أهمية انجازاتهم على المستوى العربي والعالمي..فمن وصفهم بأنهم (معاقون) أو مشوهون..؟!ومن قال بأنهم عالة لا علاج لها..!ومن قال بأنهم لايستطيعون أن يقدمو ..؟!كل هذه الأسئلة أجوبتها تتلخص في ربع انجاز من انجازاتهم التي تملأ صفحات الانترنت والجرائد اليومية والقتوات التلفزونية..؟!فمنهم المبدعين والعلماء الأفاضل ومنهم المثقفون ومنهم من حصد الجوائز العديدةومنهم من هو مثال لكل صاحب بصر وسمع وقادر على التحرك بيسر وسهولة :عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه اللهسيرة الشيخ ومعلومات عن حياته :
ولد الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله في ذي الحجة سنة 1330هـ بمدينة الرياض وكان بصيراً ثم أصابه مرض في عينيه عام 1346هـ وضعف بصره ثم فقده عام 1350هـ وحفظ القرآن الكريم قبل سن البلوغ... ثم جدّ في طلب العلم على العلماء في الرياض ولما برز في العلوم الشرعية واللغة تم تعيينه في القضاء عام 1357هـ ولم ينقطع عن طلب العلم حتى وفاته رحمة الله... حيث لازم البحث والتدريس ليل نهار ولم تشغله المناصب عن ذلك، وقد عنى عناية خاصة بالحديث وعلومه حتى اصبح حكمه على الحديث من حيث الصحة والضعف محل اعتبار وهي درجة قل أن يبلغها أحد خاصة في هذا العصر.
أعماله ومناصبه:
تولى الشيخ العديد من المناصب منها على سبيل المثال : 1 - رئاسة هيئة كبار العلماء في المملكة. 2 - رئاسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في الهيئة المذكورة. 3 - عضوية ورئاسة المجلس التأسيسي لرابطة العالم الإسلامي. 4 - رئاسة المجلس الأعلى العالمي للمساجد. 5 - رئاسة المجمع الفقهي الإسلامي بمكة المكرمة التابع لرابطة العالم الإسلامي. 6 - عضوية المجلس الأعلى للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. 7 - عضوية الهيئة العليا للدعوة الإسلامية في المملكة.
لويس برايل ولد لويس برايل في 4 كانون الثاني/ يناير سنة 1809 في احدى ضواحي باريس لوالد يعمل في صناعة الجلد.في الثالثة من عمره وفيما كان يلعب في دكان والده جرح إحدى عينيه وتفاقمت الالتهابات رغم العناية الجيدة وسرعان ما تركته كفيفا كلياً.سمح له في سنواته المدرسية الأولى أن يكون تلميذاً مستمعاً،وفي العاشرة أرسل إلى المعهد الملكي للشبان المكفوفين في باريس،حيث كانت معظم التعليمات شفهية ما عدا القليل من الكتب ذات الطباعة النافرة والتي أنتجها مؤسس المعهد.في ذلك الوقت، كانت الحروف النافرة تصنع بضغط الأسلاك النحاسية في الورق، ولكن لم يكن هنالك وسيلة تمكن المكفوفين أنفسهم من الكتابة.ورغم عبء الكتب الضخمة والقراءة البطيئة للحروف المحسوسة فقد نجح برايل في تدرجه العلمي ليصبح معلماً في المؤسسة نفسها فيما بعد.سمع لويس برايل عن نظام النقاط النافرة التي طورها كابتن في الجيش الفرنسي إسمه شارل باربييه دي لا سيرّه.وباربييه هو الشخص الذي صمم رمزاً من النقاط والخطوط النافرةكوسيلة لتمكين الجنود من كتابة وقراءة الرسائل ليلاً دون تعرضهم لنور يكشفهم للأعداء.إستند هذا التصميم على الصوتيات التي تكونت من مجموعة كل منها إثني عشرة نقطة مصفوفة في عامودين من ستة نقاط.كان لويس برايل لامعاً وهو في سن المراهقة، وقد استعمل إبداعه لإختراع طريقة سهلة وسريعة للقراءة والكتابة للمكفوفين.كما عمل على أسس أفكار باربييه لتطوير نظامه الخاص المبسط والذي نعرفه في يومنا هذا بنظام برايل.فقد كرس رمزاً نافراً أسسه على الأبجدية العادية وخفض عدد النقاط إلى ست يمكن إستخدامها من خلال 63 تركيبة مختلفة.وجدير بالذكر أن لويس برايل كان أول من طور طابعة عرفت حينها بالرافيغراف، وذلك خمسون سنة قبل الآلة الكاتبة.ونشر كتابه "البرايل" الأول عام 1829.الانجازات :إن ما فعله برايل يطابق ما يعرف اليوم بالرقمية،وما أنتجه كان وسيلة فريدة عالمية للتواصل المكتوبكان لويس برايل ملماً بقيمة عمله التنموية رغم ضيق مساحة قبوله لدى الآخرين في تلك الفترةوقد ابتكر لغة للمكفوفين سميت تيمناً به [size=16][b]لغة لويس برايل..[/size][/b] _______________________________________________وجد العمل وشبابنا لايعمل بحجة ... أو بدون حجة!.؟لم يتوقف عند الإعاقة في ذراعيه، بل تحدى نفسه وأثبت ان لا يأس في الحياة، بعد أن اقتحم أدق التخصصات وأكثرها حساسية، وهو إصلاح الساعات ليصبح أشهر وأول ساعاتي معوّق في مصر والعالم. إنه الشاب رجب عبد المقصود الذي لم يتجاوز عمره الثلاثين عاماً، وجعل من الظروف الصحية والاجتماعية الصعبة التي واجهها حافزاً للإبداع وإثبات الذات. ولم يتوقف مشوار التحدي عند رجب هنا، بل اقتحم أخيراً عالم الكومبيوتر وباتت الإنترنت صديقته الدائمة.
إصابة مبكرة
يبدأ رجب حديثه مبتسماً، خصوصاً أنه اعتاد اللقاءات الصحافية في الآونة الأخيرة يقول: «بدأت معاناتي عقب ولادتي مباشرة، إذ أصبت بما يعرف بتملخ الذراعين اي ما يشبه إصابتها بالشلل. وبعد أيام من ولادتي اكتشف والدي عدم قدرتي على تحريك ذراعي فذهب بي إلى الأطباء وأجريت لي جلسات كهربائية مكثفة. لكننا لم نصل إلى أي تقدم ملموس، بل على العكس، جاءت النتيجة معاكسة، ولم يحدث تقدم يذكر إذ تعرضت أجزاء كبيرة من صدري وظهري إلى التشويه، وبرزت بقع تشبه الحروق على جسدي ولم يجد الأطباء أمامهم سوى وصف بعض المراهم لعلاج هذه التشوهات. وتابع رجب حديثه: «وبدأ اليأس يتسلل إلى قلبي ولم يكن أمامي سوى التوقف عن طرق أبواب أخرى للعلاج خصوصاً أنني ذقت الأمرين جراء آلام العلاج. ساءت حالتي النفسية ولم يعد باستطاعتي حتى الذهاب إلى المدرسة والاختلاط مع الآخرين... لم أتعلم سوى القراءة والكتابة وحفظ بعض سور القرآن الكريم. رِجل محل اليد
بعد أن بلغت الثانية عشرة من عمري بدأت أتأقلم مع ظروفي الصحية واعتمدت على رجلي اليمنى في تناول حاجاتي مثل ارتداء الملابس وتشغيل جهاز التلفزيون ورفع سماعة الهاتف وغلق الباب وفتحه وتناول الطعام وكي الملابس وإخراج النقود من جيبي وغيرها من الأعمال التي أريد القيام بها.. وهكذا حلّت رجلي محلّ يدي، وباتت تقوم بالمهمات التي يعتمد فيها الشخص العادي على يده. حينما بلغت السادسة عشرة من عمري، قررت ألا أكون عالة على والدي أو أي أحد من أفراد أسرتي، فاتجهت إلى تعلم كي الملابس باستخدام مكواة رجل وخصصت مساحة في المنزل الذي أقيم فيه لتكون محلاً استقبل فيه الزبائن... لكن بعد مرور أقل من عام، وبعد أن أنهكني التعب الشديد، لم أعد قادراً على الاستمرار. واصلت مشوار التحدي مع نفسي واخترت العمل في مهنة تصليح الساعات والمنبهات باستخدام رجلي التي اعتمدت عليها اعتماداً أساسياً في فك وقفل الساعات لمعرفة سبب العطل فيها.. وأخيراً، قررت أن أفتح متجراً خاصاً بي في المنزل. كنت أتساءل دوماً عن سر إقبال الكثيرين على مركزي الصغير، وكنت أحزن حينما أنظر إلى الشفقة في أعينهم... لكنني مع الوقت أدركت أن الشفقة لا تطعم خبزاً، بمعنى أنهم يعملون على تصليح ساعاتهم عند الشخص الماهر... استطعت أن أكسب ثقة الناس بعد أن أثبت جدارتي ومهارتي في هذا المجال». وعن سبب اتجاهه إلى هذا المجال الدقيق، قال: «منذ صغري وأنا مغرم بعالم الساعات وكان حلم حياتي أن أرتدي ساعة في يدي. كنت أتابع في ترقب عقارب الساعة وهي تتحرك بانتظام شديد إلى أن أتقنت مهنة تصليح الساعات وأصبح لي زبائن كثيرون في زمن قياسي.. أحرص دائماً على أن أكون دقيقاً في تصليح الساعات خصوصاً الغالية الثمن لأن أي خطأ في طريقة إصلاحها قد يوقف عمل الساعة.
اجتهاد وأمنيات
ويضيف: «استطعت أخيراً تعلم الكومبيوتر بعد أن حصلت على دورة تدريبية مكثفة والحمد لله استطعت أن أحرز تقدماً كبيراً في التعامل مع هذه التقنية الحديثة باستخدام أصابع قدمي في الكتابة والدخول إلى مختلف مواقع الإنترنت».
وعن أمنياته، يقول رجب، وهو يرسم ابتسامة صغيرة على وجهه: «أحلم بأن استكمل مشوار تعليمي الجامعي بعد أن نلت شهادة محو الأمية التي تجيز لي أن انتقل إلى المرحلة الإعدادية مباشرة ».
__________________________________________________
حينما تغوص الإرادة البحر وتمنع الإعاقة..!.؟ لايجد الكثير من الناس الشجاعة والجرأة للقيام بمثل تلك المغامرات الخطرة التي أقدم عليها مايلز هيلتون باربر. فعلى الرغم من كونه من ذوي التحديات البصريةً و في سن يتقاعد فيه معظم الناس، إلا أنه تجرأ على أن يحلم أحلاماً خطيرة و يخوض غمارها على أرض الواقع . ساندي ساكسينا تستقصي عن خفايا هذه الشجاعة النادرة وتأخذنا في رحلة روحية يتحدث فيها مايلز عما غير من قدراته و شجعه ليعيش حياته إلى أقصى الحدود. فرغم فقدانه لبصره منذ ما يزيد عن 25 عاماً، لا يزال مايلز يعيش أحلامه بنفس الحماسة وروح المغامرة مما يدفعنا إلى إدراك أن الحدود الوحيدة في حياتنا هي الحدود التي نرسمها لأنفسنا. فقد مايلز بصره إثر مرض وراثي في عينيه فاجأه عندما كان في 21 من عمره، مما أثر في مسيرة حياته حيث سلبه العمى استقلاليته وثقته بنفسه، وقاده إلى الاعتقاد بعدم قدرته على بلوغ السعادة مرة أخرى في حياته. ولكن في الخمسين من عمره، تغيرت نظرته لنفسه وقرر أن يتقبل أخيراً وضعه الجديد ويعيش الحياة كما كان يتمناها دائماً.
@- كف البصر يعني العجز، ألديك ما تقوله بهذا الخصوص؟
عندما كنت في الثامنة عشر من عمري، تقدمت للانضمام إلى القوات الجوية. فلطالما رغبت في أن أكون طياراً حربياً كوالدي، إلا أن طلبي قوبل بالرفض لأن بصري بحسب ما قيل لي لم يكن حاداً بشكل كافٍ. وشعرت آنذاك بأنني لن أتمكن أبداً من قيادة الطائرة وعند بلوغي الواحد والعشرين من عمري، صعقت عندما أخبرني الأطباء أنني سأصاب بكف البصر الكلي. كان الخبر صدمة كبيرة لي ولأخي. مرض جيني لا علاج له وواقع أليم لا مفر منه. ومع فقداني لقدراتي البصرية، شعرت أنني فقدت كرامتي و استقلاليتي وثقتي بنفسي. واستحوذت علي فكرة أنني فقدت السعادة للأبد إذ كنت مقتنعاً أن السعادة هي في التمتع بحاسة البصر بشكل كامل. الآن وبعد مضي ما يقارب 36 عاماً، بت أشعر أن لدي ميزة رائعة وفرصة فريدة للطيران لمسافة تفوق نصف محيط الأرض.
------------------------------------- | |
|
ورد الربيع
عدد المساهمات : 1154 تاريخ التسجيل : 07/12/2009 العمر : 42 الموقع : الأردن
| موضوع: رد: ذوي الأحتـيـاجـات الـخـاصـه لـيـسـوا مـعـاقـيـن بـل مـبـدعـيـن ومـوهـوبـيـن السبت فبراير 20, 2010 1:55 am | |
| سبحان الله ....الله ما بيوخد من الانسان اشي الا بيعوضو بأشياء | |
|
najou
عدد المساهمات : 7594 تاريخ التسجيل : 29/10/2009 الموقع : كيف تحزن? من عنده رب يقدر و يغفر .يستر و يرزق.يرى ويسمع.وبيده مقاليد لامور
| موضوع: رد: ذوي الأحتـيـاجـات الـخـاصـه لـيـسـوا مـعـاقـيـن بـل مـبـدعـيـن ومـوهـوبـيـن السبت فبراير 20, 2010 11:44 pm | |
| | |
|
فراشة حبنا
عدد المساهمات : 11164 تاريخ التسجيل : 28/09/2009 العمر : 29 الموقع : قلب حبيبى
| موضوع: رد: ذوي الأحتـيـاجـات الـخـاصـه لـيـسـوا مـعـاقـيـن بـل مـبـدعـيـن ومـوهـوبـيـن الخميس مارس 11, 2010 4:10 am | |
| سبحان الله معاق وبيعرف يغتص ان الله قادر على كل شى | |
|