لم ولن ننسى لحظة الحسم الذي شهدها العالم العربي خلال برنامج ستار اكاديمي 8 منذ اسابيع قليلة والتي أنقذت ابن السعودية محمد عبد الله حين صوّت لصالحه ابن سوريا محمد دقدوق، منهم من تقبل بكل روح رياضية عفويته وحرية الراي والاخرون تذمروا على ما قام به معتبرين بأن ما قام به هو خيانة لابن بلده، غير مستوعبين ما معنى حرية الراي، اليوم محمد دقدوق يقف في دائرة الخطر وفي نفس الموقف الذي تعرض اليه زميله محمد عبد الله ، يا ترى هل سيكون الشعب السعودي وفيّا لدقدوق ويقف معه ويسانده ويصوت له ويرد له الجميل لانه سبق وانقذ ابنهم محمد عبد الله وأعاده الى الاكاديمية؟ سؤال يطرح نفسه بعد ان انهالت علينا الاتصالات والرسائل عبر بريدنا الالكتروني الخاص للموقع يطالبوننا بتوصيل صوتهم لدعم محمد دقدوق كما يطالبون خبر عاجل بالوقوف لجانبه ودعمه لانه يستحق الدعم .
خبر عاجل