المعلمة
حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معله في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية).
إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب، ولا بالمظهر عن المخبر، ولا بالشكل عن المضمون. يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام، وأن تسبر غور ما ترى، خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار، موّارة بالعواطف، والمشاعر، والأحاسيس، والأهواء، والأفكار. أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات
..............................................................................................................................................................................................................
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمان في غرفة واحدة
كلاهما مصاب بمرضٍ عضال
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.
ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة.
أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت..
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرىأحدهما الآخر،
لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف..
تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء.!!
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب،
وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.
وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج..
ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.
وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة.
والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها،
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة.
وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين ..
وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع.
ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.
وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.
ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل.
ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة
فحزن على صاحبه أشد الحزن.
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة.
ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه..
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده.
ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.
وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه،
ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة..!!
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها،
فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه.؟! فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.
*..نصيحه..*
أسعد الناس لتسعد
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك،
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل،
ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك..
فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك
..............................................................................................................................................................................................................
مدرس يسألطلابه:-
حيوان بيزحف ببطء شديد !؟؟
أجاب محمد وقال:-
السلحفاة.
قال المدرس:- أحسنت يا محمد وين يشتغل أبوك ؟
قال محمد:- أبوي دكتور
قال المدرس:- شفتوا أولاد الدكاترة كيف أذكياء
سأل المدرس سؤال ثاني:-
ماهو الطائر الذي يتكلم ؟
فأجاب عبدالله: -
الببغاء .
فقال المدرس: - أحسنت يا عبدالله وين يشتغل أبوك ؟
قال عبدالله : - أبوي مهندس .
قال المدرس :- شفتوا أولاد المهندسين شو كيف أذكياء .
وبعدين سأل المدرس : -
ماهو الطائر الذي يبدأ بحرف الــ تاء ؟؟
فأجاب أحد الطلاب : -
تمســـاح .
قال له المدرس : - وقف وقف ياغبي أبوك وين يشتغل ؟؟
قال الطالب : - أبوي يشتغل بالمخابرات !!
قال المدرس :
أحسنت !!! ..
التمساح إذا قام و شد حيله ممكن يطير…!!!
..............................................................................................................................................................................................................
سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير
ولأنها كانت ستنتظر كثيرا – إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت
بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة
كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه
عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل
فوجئت بأن الرجل بدأ فى قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها
بدأت هى بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه
كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً
زادت عصبيتها لكنها كتمت فى نفسها
عندما بقى فى كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت فى نفسها
"ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن"
لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف
قالت فى نفسها "هذا لا يحتمل"
كظمت غيظها أخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة
عندما جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها
وفوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !!
صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد
أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت فى شنطتها
وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !!
أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها
وقاسمها فى علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكى !!
وإزداد شعورها بالعار والخجل
أثناء شعورها بالخجل لم تجد وقت أو كلمات مناسبة
لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !
هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها
1) لا يمكنك إسترجاع الحجر بعد إلقائه
2) لا يمكنك إسترجاع الكلمات بعد نطقها
3) لا يمكن إسترجاع الفرصة بعد ضياعها
4) لا يمكن إسترجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى !
..............................................................................................................................................................................................................
الصبي و الجرسونه
في إحدى الأيام ، دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات، مقهى كائن في أحد الفنادق، وجلس على الطاولة، فوضعت الجرسونة كأسا من الماء أمامه .
سألها الصبى (بكم آيسكريم بالكاكاو)
أجابته الجرسونة : (بخمس ريالات)
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود،
وسألها ثانية: (حسنًا، وبكم الآيسكريم العادي؟)
في هذه الأثناء، كان هناك الكثير من الناس في انتظار خلو طاولة في المقهى للجلوس عليها،
فبدأ صبر الجرسونة في النفاذ، وأجابته بفظاظة : (بأربع ريالات)
فعد الصبي نقوده ثانية، وقال : (سآخذ الآيسكريم العادي)
فأحضرت له الجرسونة الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة، وذهبت
أنهى الصبي الآيسكريم، ودفع حساب الفاتورة، وغادر المقهى، وعندما عادت النادلة إلى الطاولة،
إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاولة، حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ ، ريال واحد !
أترى ؟ لقد حرم الصغير نفسه من شراء الآيسكريم بالكاكاو، حتى يوفر النقود الكافية لإكرام الجرسونة (بالبقشيش)
لا تستخف بأى أحد ، حتى لو كان صبيا صغيرا.
..............................................................................................................................................................................................................
لماذا يرسب الطلاب في الامتحانات؟
الاجابه كالتالى اسمع ياسيدى
ليس ذنب الطالب إذا رسب لأن هناك 356 يوماً فقط في السنة
و هذا تفصيل عن حياة الطالب في هذه الايام
.
أيام الجمع : 52 جمعة في السنة ولا أحد يدرس فيها
حيث يتبقى من السنة 313 يوم
العطلة الصيفية : 50 يوم
يتبقى 263 يوم
8 ساعات نوم يومية
وهذا يعني: 122 يوم نوم
يتبقى بس 141 يوم
(ساعة واحدة للعب يومياً مفيدة للصحة) تقدر تقول لأ؟!
مما يعني 15 يوماً إضافياً
يتبقى 126 يوم
ساعتين يوميا للأكل مع المضغ جيداً على قولة
مريم نور للحفاظ على الطاقة
أي 30يوم
يتبقى 96 يوم
ساعة يومية للكلام والتحدث
(فالإنسان مخلوق إجتماعي )
وبذلك نضيف 15يوم ,
يتبقى 81 يوم
أيام الامتحانات في السنة على الأقل 35 يوم
يتبقى 46 يوم
العطل الي في نص السنة وأيام الأعياد الدينية والوطنية والإنسانية والقومية : 40 يوم
باقي 6 أيام
أيام المرض السنوية على أقل تقدير : 3 أيام،
يتبقى3 أيام
متابعة الأفلام وبقية الفعاليات الترفيهية
شو يعني ما بدنا نعيش حياتنا!!
يعني
على أقل تقدير: يومين
باقي
.
.
يوم واحد !!
و هذا اليوم هوّ بالضبط ذكرى يوم ميلادك .... ألف مبروك
وكل سنة وانت بخير
يا اخي ما في وقت الواحد يدرس
..............................................................................................................................................................................................................
الإيميل الأول>>>>> لكي تدرك قيمة العشر سنوات .... إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الأربع سنوات .... إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة حديثاً>>>>>>>> لكي تدرك قيمة السنة .... إسأل طالب فـشـل في الإختبار النهائي>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الشهر .... إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الأسبوع .... إسأل محرر في جريدة أسبوعية>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الساعة .... إسأل أصدقاء ينتظرون اللقاء>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الدقيقة .... إسأل شخص فاته القطار ... الحافلة .. أو الطائرة>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية .... إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الصديق .... إخسر واحد>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الأخت .... إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي>>>>>>>> لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت>>>>>>>> لكي تدرك قيمة ذكر الله .... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل>>>>>>>>>> الإيميل الثاني>>>>> يقول عالم أحياء أمريكي :->>>>>>>> أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب ....>>>>>>>> وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .>>>>>>>> فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا>>>>>>>>>>>>>>>> الإيميل الثالث>>>>>>>>>>>>>> يقول عالم أحياء أمريكي :->>>>>>>> كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى>>>>>>>>>> لا إلـــه إلا الــلــه>>>>>>>> كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟>>>>>>>> فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها '>>>>>>>> سبحان الله وبحمده>>>>>>>> عدد خلقه>>>>>>>> ورضا نفسه>>>>>>>> وزنة عرشه>>>>>>>> ومداد كلماته>>>>>>>>>> الإيميل الرابع>>>>>>>>>> وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :->>>>>>>> عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه ..... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....>>>>>>>> ولله في خلقه شؤون
..............................................................................................................................................................................................................
اقرءوا معي بعض ما كتبه هذا الشاب الذي كان في يوم من الايام شاب متهور وغافل وفي اثناء
تهوره تعرض إلى حادث مرور مروع وكانت معه أمه فتوفيت!! وبقي هو علي قيد الحياه
وكتب القصيده هذي :
عطيتيني بدون حساب ولا سمعتك تقولي هات
يايمه ارجعي كافي ابجلس معك لو لحظات
واقبل ايدك ورجلك وافرش لك رمش عيني
يايمه ما تحملهم يقولوا فات ما قد مات
تعالي غيري هالقول واطيعك باقي سنيني
واترك عادة التدخين وانفذ ما تبي بسكات
واصلي الفجر في المسجد قبل منتي تصحيني
يايمه ارجعي تكفين وطفي شمعة الآهات
ابيك انتي ولا غيرك على موتك تعزيني
وضميني وداويني مثل ما كانت الهقوات
ما ابي احدن يواسيني أبيكي انتي تواسيني
أسال الله أن يغفر لها ولوالدينا ولجميع موتى المسلمين
وإن كنت محظوظاً ببقاء أمك على الحياة فلزم قدميها فثم الجنة
..............................................................................................................................................................................................................
أغرب وأجمل قضية في المحكمة> > > > > > > > > قضيّة بين أخوين في المحكمة / تعال شوف القضية المختلف عليها> > > > > > > > لقد شدني موضوع نشرفي صحيفة الرياض ورد في مقدمته صراع حاد بين أخوين يناقش حاجة أحد المواطنين واسمه حيزان الى المساعدة المادية ولن أتحدث عن هذا الجانب ذلك أن موضوعي يختلف,ما ساتحدث عنه هو بكاء حيزان,> > حيزان رجل مسن من الاسياح ( قرية تبعد عن بريدة 90كم ) بكى في المحكمة حتى ابتلت لحيته, فماالذي ابكاه؟ هل هو عقوق أبنائه أم خسارته في قضية أرض متنازع عليها,أم هي زوجة رفعت عليه قضية خلع؟> > > > في الواقع ليس هذا ولا ذاك, ماأبكى حيزان هو خسارته قضية غريبة من نوعها , فقد خسر القضية أمام أخية , لرعاية أمة العجوز التى لا تملك سوى خاتم من نحاس> > فقد كانت العجوز في رعاية ابنها الأكبر حيزان,الذي يعيش وحيدأ ,وعندما تقدمت به السن جاء أخوه من مدينة أخرى ليأخذ والدته لتعيش مع أسرته,لكن حيزان رفض محتجا بقدرته على رعيتها, وكان أن وصل بهما النزاع الى المحكمة ليحكم القاضى بينهما, لكن الخلاف أحتدم وتكررت الجلسات وكلا الأخوين مصر على أحقيته برعاية والدته,> > وعندها طلب القاضي حضور العجوز لسؤالها, فأحضرها الأخوان يتناوبان حملها في كرتون فقد كان وزنها20 كيلوجرام فقط> > > > وبسؤالها عمن تفضل العيش معه, قالت وهي مدركة لما تقول:> > > > هذا عينى مشيرة الى حيزان وهذا عينى الأخرى مشيرة الى أخيه, وعندها أضطر القاضى أن يحكم بما يراه مناسبأ,> > وهو أن تعيش مع أسرة ألاخ ألاصغر فهم ألاقدر على رعايتها,وهذا ما أبكى حيزان ما أغلى الدموع التى سكبها حيزان, دموع الحسرة على عدم قدرته على رعاية والدته بعد أن أصبح شيخأ مسنأ, وما أكبر حظ الأم لهذا التنافس> > ليتني أعلم كيف ربت ولديها للوصول لمرحلة التنافس فى المحاكم على رعايتها ,هو درس نادر في البر في زمن شح فية البر
..............................................................................................................................................................................................................
معنى التضحية
ڪآن هنآك اعمى وڪآنت خطيبته فتآه جميلةجدًآ
وذآت يوم سألته متى سـ تتزوجني ..!!
قال : سأتزوجڪ عندمآ أستطيع آن أرآڪ
وبعد آيآم أتآه اتصآل لتبرع أحد الاشخاص بعينه له
ففرحڪثيرًآ لآنه سيرى خطيبته
ولڪنه عندمآإ رأهآ إنصدم!
لأنه وجدهآإ عميآء .. فرفض الزوآج بهآإ
ولڪنهآإ آبتسمت ومضت في طريقهآإ وهي تهمس في آذنه :
ڪمآتريد يّ عزيزي .. ولڪن اريد أن اقول لك شيئًآإ
آرجووڪ آن تُحآفظ على عيني!!
آرجووڪ آن تُحآفظ على عيني!!
آرجووڪآن تُحآفظ على عيني!!
.................................................................................................
...................................................................................
......................................................................
...........................................................
..............................................
.................................
........................
..............
.......
..