₪▓Ξ❤Ξ»¯−ـ‗_ كنده (( هند)) ღ_‗ـ−¯«Ξ❤Ξ二₪

₪▓Ξ❤Ξ»¯−ـ‗_ كنده (( هند)) ღ_‗ـ−¯«Ξ❤Ξ二₪

]size=18]هنالك...... في ذلك الكوكب القريب..
هنالك...... في ذلك الزمان الغريب..

كبر الأطفال الصغار...صاروا يتسلون بالنار..
فالذنب ليس ذنبهم...لكن حياتهم أهانتهم..

فأذهبت أحلامهم سرابا...وحولت دنياهم خرابا..
لأنها اعتبرت حبهم خطيئة...لأنها لطالما كانت للكراهية صديقة..

فهناك زمن لم يخلق للعشق...وهناك عشاق لم يخلقوا لهذا الزمن..
لأنهم لم يجدوا فيه الأمان...ولم يلتمسوا فيه الاساس الحقيقي بالحنان..

وما يضحكني حد البكاء...وما يجعلني أحن للبقاء..
هو أن أولئك الذين نحبهم...ونعشق حتى أخطائهم...

"تجتهد الأقدار كي تأخذهم بعيدا عنا"

و أولئك الذين لا نشتهي حتى التطلع في وجوههم...ونغير مسارنا اذا كان هو سبيلهم..

"تجتهد الصدف كي تضعهم في طريقنا"

لأن هناك حبا خلق للبقاء...وهناك حب كتب عليه الفناء...

تمنينا بعدها أننا لم نكبر...وفي هموم الدنيا لم نفكر...
ولم نشعر بتعب السهر...ولم نتذوق طعم القهر...

"لأنه من الأساس كان حبا بلا أمل"[/size]

تحياتي لك يا من محيت أحلى ذكرياتي...
تحياتي لك يا من قضيت على أجمل أوقاتي...

أهديك


كل دمعة أذرفتها...
كل شمعة أمل أطفئتها...
كل خطيئة بسببك اقترفتها...

ألم يكفيك ؟؟؟


ما عانيته .. من حبك.
ما تجرعته.. في بعدك.
ما أحسسته.. من خيانتك.

ألم يكفيك ؟؟؟


وجعي..ضياعي..دموعي..

مشاعري التي اندثرت..
في رحيلك وتبعثرت..

فيا قسوة الزمان اذا غدر...
وسخرية الدنيا اذا استمر...

رحلت ولم تسأل’’’
خرجت ولم تتمهل’’’

لم تفكر فيمن تركت ورائك...

في القلوب التي كسرت.
في المشاعر التي أهدرت.
في الطفلة البريئة الباكية.
في الروح الحلوة الصافية.

ابتعدت وقلت أن البعد في صالحك..
انصرفت وقلت أن كل هذا من أجلك..

وكأنك لم تع بعد ’’

أن بعدك دمرني...
أن خسارتك أنهتني
أن شوقك أحرقني..
أن حروفي تهرب مني
أن قلمي يرفضني....

لأنه لطالما كتب عنك..
ووصف غرامك..
ورسم روحك..

لكن ما عساي أقول ""

فالوقت كفيل بمعالجة الجروح...
و مداواة الروح...

لأني ببساطة "
أببتك أكثر مما ينبغي و أحببتني أقل مما أستحق...[/color]

[]أتراني سأنساك و أنتزعك من قلبي الذي لا زال معاك .

لأنك حتى و ان ذهبت لم تترك لا القلب و لا العقل لسواك.

ايا من عذبتني بحضورك وضيعتني بفراقك .

ارأف بي فحالي لا يتحمل جفاك .

فكيف تطلب مني البعد وأنت موقن أن العيش مستحيل بلاك .

فيا ساكن الروح و الجسد ارحمني من أرق الأحلام و شوق الأيام.

لأني ما خلقت الا لهواك.

كم قصوا علي حكايات روميو وجوليات .

لكنني كنت متاكدة ان لمثلي معادلة حبنا مساوات.

فلا تعاتبني ان اقحتمت قلبك و تربعت على عرش مملكتك.

وتسللت الى جوارحك و استرقت من سمعك.

لأني قررت العيش بين أضلعك.

فأنت من أجبرني على النظر بعينيك.

لأن مرجعي الأخير اليك..

ومن الحب ما قتل و عن الذكريات ما سال


ومن المشاكل لا يمل و عن الشكوك لا يحتمل

ومن الغيرة لا يزل و عن الكبرياء لا يتنازل


و عند اللقاء انحرج وفي الموعد بحث عن الفرج

و عندها بدى لي ساذج و عن قول الحقيقة انعرج

وما عساي اضيف فالموقف اظهر التصنيف

وحينها طلبت التوقيف فالحالة واضحة لا تستدعي التحريف

و كثرة الكلام لا ازيد فكثرة الكذب لا اريد

و اللف و الدوران لا اجيد فاستمرار المشوار لا يفيد


و معالجة اخطاء الماضي لا تكفي فالاعتذارت لا تشفي

و خيانة العهد لا تخفي و نسيان الوعد لاتنفي


وهناك اتخدت القرار وجعلت سبيل تنفيذه الاصرار

فاعتبر القرار احتقار و الاصرار عليه هدف للفرار

وهكذا كانت النهاية و بهذا طوينا الرواية

واظهرنا تفاصيل الحكاية فهي في الاصل لم تستحق تلك البداية.