10 لقطات في المونديال

10

[size=16]-

-

كثيرون في المونديال ذرفوا دموعاً بعد فوز أو خسارة فريقهم، لكن أن تبكي أثناء النشيد الوطني لبلدك فهذا يعني الكثير
نال لاعب كوريا الشمالية (جونغ تاي سي) الإعجاب بعد بكائه قبل مباراة منتخب بلاده أمام البرازيل
لذلك استحق أن يتواجد في المركز العاشر

---

---

[size=21]9[/size]

-

-

كانت نيجيريا تسير في الطريق الصحيح رغم خسارتها مع الأرجنتين
ففي مباراتها الثانية كانت متفوقة على اليونان في كل شيء، حتى قام (ساني كايتا) بحركة ساذجة بضربه لاعباً يونانياً بدون كرة، مما أدى إلى طرده
خسرت نيجيريا مباراتها مع اليونان مما أضعف فرصها كثيراً في التأهل، لتخرج من الدور الأول

---

---

[size=21]8[/size]

-

-

كان اللاعب البرازيلي (لويس فابيانو) بطلاً في مباراة منتخب بلاده ضد كوت ديفوار
ليس لأنه سجل هدفين فحسب، بل لأنه سجل الهدف الثاني باستخدام كلتا يديه
ورغم أن الحكم الفرنسي (ستيفن لانوي) شاهد الحادثة إلا أنه لم يلغِ الهدف

---

---

[size=21]7[/size]

-

-

لم يكن إخفاق مدرب فرنسا (ريمون دومينيك) رياضياً فحسب، با كان إخفاقه أخلاقياً كذلك
وتجلى هذا الإخفاق بعد مباراة فرنسا الأخيرة ضد جنوب إفريقيا عندما رفض مصافحة مدرب جنوب إفريقيا البرازيلي (كارلوس ألبيتو باريرا)

---

---

[size=21]6[/size]

-

-

كانت بداية المنتخب الإنجليزي تبدو مثالية، على الأقل حتى أخطأ الحارس (روبرت غرين) في صد تسديدة الأمريكي (كلينت ديمبسي) السهلة
وأثر هذا الخطأ على مسيرة المنتخب الإنجليزي الذي فشل في تصدر مجموعته

---

-

[size=21]5[/size]

-

-

لم يكن خروج اللاعب البرتغالي (كريستيانو رونالدو) من البطولة عادياً، بل كان كالعادة صاخباً
فبعد خسارة البرتغال أمام إسبانيا في الدور الثاني، بصق (رونالدو) على مصور كان يتبعه إلى خارج الملعب
مما أثار سيلاً من الانتقادات للاعب البرتغالي

---

---

[size=21]4[/size]

-

-

كانت بداية المكسيك في الدور الثاني رائعةً أمام الأرجنتين حتى غيّر خطأ تحكيمي مسار المباراة
كان ذلك باحتساب هدف للأرجنتيني (كارلوس تيفيز) الذي كان في موقف تسلل واضح

---

---

[size=21]3[/size]

-

-

أعاد خطأ تحكيمي في مباراة ألمانيا وانجلترا ذكريات نهائي مونديال 1966
حيث لم يتم احتساب هدف للإنجليزي (فرانك لامبارد) رغم أن كرته تجاوزت خط المرمى الألماني بحوالي نصف متر

---

---

[size=21]2[/size]

-

-

لم تكن أبرز صدة في المونديال لأحد الحراس، بل كانت لمهاجم الأرغواي (لويس سواريز) الذي أبعد هدفاً غانياً محققاً في الدقيقة الأخيرة للوقت الإضافي
ورغم طرده، إلا أنه تحول إلى بطل في بلاده بسبب إضاعة غانا لركلة الجزاء، وفوز الأرغواي بالضربات الترجيحية

---

---

[size=21]1[/size]

-

لا يمكن أن يكون هناك لقطة أبرز من لقطة رفع الكأس
لقطة حظي بها قائد المنتخب الإسباني (إيكر كاسياس) بعد فوز منتخب بلاده على هولندا في المباراة النهائية
لتحصل إسبانيا على اللقب للمرة الأولى في تاريخها[/size]