اهلا وسهلا في منتديات عبود89
اذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى يرجى اختيار تسجيل
اهلا وسهلا في منتديات عبود89
اذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى يرجى اختيار تسجيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سعيد آغا جزيري

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صبية كوردستان

صبية كوردستان


عدد المساهمات : 5423
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 38

سعيد آغا جزيري Empty
مُساهمةموضوع: سعيد آغا جزيري   سعيد آغا جزيري Emptyالإثنين يناير 11, 2010 10:37 pm

سعيد آغا جزيري Saeed%20agaهو سعيد بن محمد بن صالح بن سليمان الجزيري لقب فيما بعد ب سعيد آغا الجزيري . ولد في بوتان حوالي العام 1910 ويقال بأنه ولد قبل هطول الثلج الأحمر بسنة تقريبا . عاش طفولته وقسم من شبابه في ربوع جزيرة بوتان . لم يتلق اية علوم او ثقافة غنائية . ولخصوصية بوتان وطبيعتها الجملية الخلابة كان الشباب يخرجون على شكل مجموعات الى المرابع والحدائق المحيطة بالمدينة هذا يحمل دفا وذاك طبلا او اية آلة موسيقية فيصدح كل ما في جعبته من الأغاني . وفي الرحلات المتعددة تميز بين خلانه بالصوت الجهوري الطيب والأداء المميز وأخذ يرتاد الأعراس والمضافات خلسة حيث يغني ويؤدي المقامات البوتانية . ونظرا للوضع الاجتماعي السائد لم يكن الأهل ليسمحوا لأولادهم باحتراف الغناء وما لبث الخبر حتى وصل الى مسامع ابيه فدعاه الى البيت وهدده بعصاه التي كانت بيده قائلا : اسمعني الآن فوالله لو كان صوتك جميلا واداؤك سليما سأسمح لك بالغناء . وال فوالله سأمنعك بحد هذه العصا . وهنا ملكته الحيرة والخوف . حيرة وخجل من الغناء امام الأب وخوف من الفشل ومعناه العقاب والمنع من الغناء ابدا ولكن لا بد من خوض الامتحان . فأصدح يغني (احمدي ما لا موسي) . وغنى بعدها اربعة اغاني متتالية وبين كل مقطع وآخر كان الأب يترنم مع ولده باعجاب . وعندما انتهى قال له والده : . ان صوتك جميل واداؤك رائع وحرام ان تحبس هذه الموهبة فانطلق وغن اينما شئت . في تلك الفترة ذاع صيته في منطقة بوتان واعتبر من المؤدين المميزين للغناء الكوردي . تزوج من فتاة جزيرية اسمها عدلي أو عدولي . استدعي للخدمة في الجيش التركي فآثر مع مجموعة من اصحابه الفرار من تركيا وتوجهوا الى العراق حيث استقروا في بغداد واخذ يبيع الشلغم ، الشوندر ، السكري المسلوق على عربة حيث كان يؤمن مصروفه اليومي . تعرف هناك على بعض من الكورد المحليين وبدأ يغني في الليالي مدعوا الى بيوتهم وعن طريقهم تعرف الى مسجل للأغاني حيث سجل له عدة اسطوانات لتنتشر اغانيه هناك ايضا . وفي بغداد هده الحنان والشوق لزوجته فغنى الأغنية المشهورة ولتدمغ بطابعه واحساسه (أري أو هه ري عدولي) . وبدأ يستعد للعودة الى بوتان الا ان الأخبار وصلته عن موقف السلطات التركية منه وان اعدامه لا مفر منه لذا آثر الذهاب الى سورية المستعمرة من قبل الفرنسيين واستقر الوضع به في ديريك التي كانت قد بدأت تعمر حديثا . احتار بداية ماذا سيعمل ليكسب رزقه خصوصا وقد نوي ان يستقدم زوجته واطفاله من بوتان . في ذلك الوقت فتحت فرنسا باب التطوع للسكان المحليين للتطوع في الجندرمة الدرك المحلي فتطوع فيها واستقر في قرية (كري كرا) لمدة اربعة سنوات توفيت خلالها زوجته عدولي وبقي الأطفال لوحدهم فاستقدم حماته الغنية من بوتان التي آثرت بدورها البقاء عند احفادها . وفي احدى الليالي قدم لص الى داره للسرقة فاستيقظت العجوز على حركاته داخل المنزل فصاحت باللص الذي ابتعد قليلا ولكنه عاد بعد قليل لتصيح فيه من جديد ويبدو ان اللص قد زال عنه الخوف ومع اصرار العجوز على الصياح هرب من جديد وهنا أيقظت سعيد وأخبرته على وجود لص في الدار فأخذ بندقيته الفرنسية وكمن للص الذي عاد من جديد فاطلق عليه سعيد النار وقتله . وتوجه سعيد الى الضابط الفرنسي وشرح له الوضع فطلب منه الضابط ان يدفن القتيل . واخذ اولاده للسكن في ديريك . ولكن من اين له البيت فلا مساكن للأجرة . اذن ما العمل ؟ . قالت له حماته أنها ستشتري من مالها ارضا وستبنيه شريطة ان يسجل هذا العقار باسم احفادها فقط . رضي سعيد بذلك . وفي تلك الفترة كانت ديريك قد بدأت تخطو خطواتها لتصبح بلدة فكثرت فيها المحلات التجارية وكونها أضحت في بقعة مهمة حيث المثلث الحدودي والذي افرزته اتفاق سايكس بيكو ودول ما سمي بسورية والعراق وتركية فقد قام سعيد آغا ببناء عدة محلات تجارية وفرن في أرضه وبدأت احواله تتحسن يوما بعد يوم وعندما شعر بعدم حاجته الى الوظيفة استقال من الجندرمة وتزوج من ديريك وانجبت له زوجته الجديدة سبعة اولاد لم يبق منهم احياء سوى ابنة واحدة . ورغم مشاغله الكثيرة لم يترك الغناء . وفي يوم مشهود له في ديريك روى شهود عيان كثيرون بأنه قدم في احد الأيام جنرال فرنسي الى ديريك وقدمت العشائر لإستقباله والسلام عليه وامتلأت ديريك بالضيوف والزوار فامتلأت الفنادق وضجت المقاهي بالرواد وفي المساء خطر بباله الغناء فصعد الى سطح الدار وترتل بأغنية (أحمدي مالا موسى) وروي حينذاك بأن أهالي قرى (كري كرا - كاني كرك ـ بورز ـ بازندان ـ بانه قصر ـ كانيا نعمي ـ كرزرك) كانوا يتسمعون الى غنائه بصوت وكلمات واضحتين . وخرج جميع زوار المقاهي والمطاعم من اماكنهم الى حيث بيت سعيد لسماعه . بعضهم دفع الحساب وبعضهم لم يدفع حيث هرع اليه اصحاب المقاهي مترجين منه التوقف عن الغناء ولكنه رفض فعرضوا عليه ربح الليلة مناصفة ولكنه أبى . وبقي الناس يستمعون اليه الى ساعات متأخرة من الليل . وفي هذه الأثناء كانت فرنسا قد شدت قبضتها على كامل ما يعرف بسوريا اليوم . وكان الوضع في الجزيرة هادئا آنذاك . وعندما سقطت فرنسا واحتلتها جيوش هتلر واستلام فيشه الحكم ومن ثم تعيين احد اعوان النظام الجديد في سورية ومن ثم التحول الأوتوماتيكي للعملاء الى النظام الجديد .وكانت الأخبار تصل الى ديريك آنذاك من خلال نشرات ومطبوعات الجيش الفرنسي وذلك عن ابادة الجيش الألماني للبشر وكذلك اخبار اندحارهم على الجبهة السوفيتية . وحين سقوط حكومة فيشب ومن ثم استلام الديغوليين للسلطة التي امتدت الى المستعمرات ايضا . كانت الحركة الوطنية المقاومة للاحتلال ـ آنذاك ـ قد اشتد ساعدها والوضع الدولي لا يسمح لفرنسا بادامة انتدابها لذلك لجأت الى خلق المبررات لبقائها وذلك بزرع الفتن عن طريق عملائه فاستغل التفاف بعضا من ضعاف النفوس من المسيحيين حولهم وبدأ يستغل مآسي الفرمان المدان جملة وتفصيلا ذلك الفرمان المفتعل من قبل السلطات العثمانية مثيرا بذلك مشكلة طائفية والتي كانت في الأساس صراع بين الوطنية آنذاك وعملاء الاستعمار وازلامهم . صراع بين المطالبين بالاستقلال وبين المؤيدين لبقاء الأجنبي على ارض الوطن . وخطت فرنسا خطوات عملية في مشروعها فبدأت تنظم عصابات سرية للمسيحيين تمدهم بالسلاح سرا وتمهد الطريق امامهم لتوجيه ضربات الى نواة الحكومة الوطنية الفتية فتم استقدام كافة عناصر الدرك المسلمين بحجة اخضاعهم لدورة تدريبية حيث أوعزوا الى عملائهم بالهجوم عليهم وهذا ما تم فقتل من قتل وجرح من جرح ومن ثم تم الهجوم على المخافر ايضا . وعندما تبين للفرنسيين براعة عملائهم بالفتك أمدوهم من جديد وعلانية بالسلاح والمال وطلبت منهم توسيع حملتهم لتشمل الكورد . وفعلا فرز تماما الوطني من اللاوطني وبدأت عصاباتهم تهاجم القرى الكوردية وتنهب ممتلكاتهم ونظرا لمساعدة السلطات الفرنسية لهم لم يتمكن الأهالي من التصدي المستمر لهم فهجروا ديريك باتجاه (قزه رجب) ومنهم سعيد واولاده حيث كان اخوه صبري قاطنا بالأساس هناك . ونتيجة لهذه الاضطرابات المفتعلة من قبل الفرنسيين واصرار الوطنيين على انسحاب القوات الفرنسية وامام امتناع الأخيرة دخلت القوات الانكليزية من العراق كالجراد الى المنطقة وهنا انتقل اعوان فرنسا بتبعيتهم الى العمالة لصالح الانكليز والتي كانت عليها ان تهب لوقف النهب والاعتداء الممارس . بدلا من كل ذلك دخل الانكليز طرفا لمساندة عملاء فرنسا بالأمس ونتيجة لتمسك الكورد بالموقف الوطني واصرارهم على رفض الاحتلال من اية جهة وتمسكهم بالحكومة الوطنية في دمشق فقد رأى الانكليز توجيه ضربة الى مركزهم في ـ قزه رجب ـ وفعلا توجهت المدرعات الى هناك التي قصفت البلدة بلا هوادة وفر اهلها الى جميع الاتجاهات منهم من فر الى تركية ومنهم الى ارياف (جل آغا) ودخلت القوات الانكليزية البلدة حيث أكملت تدميرها وذلك بحرق البيوت والممتلكات بالنفط والنار وكان نصيب سعيد آغا الفرار الى قرية (كيشكي) عند صالح عبدي آغا ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل توجه الانكليز عن طريق اعوانهم الى الريف بحثا عن الوطنيين وعلموا بأن سعيدا ووطنيا آخر يدعى صوفي ابراهيم وشخصين آخرين محتمون في كيشكي فأرسلوا قوة الى هناك للقبض عليهم حيث سلمهم صالح عبدي وتوجهوا بهم الى ديريك وكان الاعدام مصيرهم حتما أسوة بغيرهم لولا حادثة عكرت صفو الانكليز واعوانهم حيث وجهت دعوة لصالح عبدي بالتوجه لمقابلة الكابتن الانكليزي ومباركة قدومهم وقرر صالح تلبية الدعوة للاستطلاع وتبيان نوايا القادمين الجدد وتوجه لذلك بصفته زعيما لعشائر (آليا) ويبدو ان الانكليز وبمعاونة عملائهم في قرية (حياكا) كانوا قد قرروا تصفية صالح فكان الكمين المحكم هناك . وما ان وصلوا القرية حتى احتفوا به (صالح آغا) كثيرا وأخذوا اسلحتهم منهم وقادوا احصنتهم الى خارج القرية وما ان قطعوها حتى انهالت الرصاصات ليسقط مرافق صالح قتيلا وجرح ولده وهج حصان صالح على صوت الطلقات واستفز منطلقا به بأقصى سرعته وتمكن صالح من انقاذ ولده الجريح وذهب به مباشرة الى القامشلي ومن هناك اتصل مع الكابتن الانكليزي وأنبأه عن تصرفه الدنيء وقرر من لحظته مقاطعة الانكليز . وهنا لعبت الاقدار دورها فقد اراد الكابتن ان يهديء الأوضاع قليلا فجلب الذين تم اعتقالهم من عند صالح لمحاكمتهم ولسوء الحظ كان المترجم سليم أفندي من أهالي ديريك حيث كان يترجم الأجوبة معكوسة من الكوردية الى الانكليزية مثلا : أجب لماذا قاومت الانكليز ؟ أنا لم أكن املك سلاحا لمقاومتكم وكنت نائما حينما قصفتم قزه رجب ليترجم سليم أفندي الجواب على الشكل التالي : قاومت وسأقتل أي مسيحي يقع في يدي يبدو إنكم نسيتم المذابح . ليزداد الكابتن غضبا ولكنه لم يجرؤ على اصدار حكم الاعدام . وحكم بما يلي : السجن في دير الزور وغرامة 1500 ليرة لكل شخص . وسيق سعيد ورفاقه الى سجن دير الزور وبقيت زوجته مع اطفالها واطفال زوجها في كيشكي حيث مرت سنوات عجاف واخذ المرض والجوع يفتك بالناس وكان وباء الجدري والحصبة الأشد فتكا بالأطفال . معظم اولاده ماتوا جوعا ومرضا . بقي سعيد ورفاقه سجناء سياسيين في دير الزور والمصيبة منسيين ايضا . حيث انه بعد جلاء الفرنسيين والانكليز من سورية لم يتمكن أحدا من اطلاق سراحهم . في السجن تعرفوا على سجين من دير الزور وبعد ان عرف قصتهم دلهم على طريقة تمكنوا بواسطتها من تأمين الافراج عنهم وذلك بكتابة رسالة الى الشيخ سعيد العرفي الذي كان مفتيا للجمهورية ووطنيا آنذاك . وتم إيصال الرسالة اليه من خلال الطعام الى الشيخ الذي ما ان استلم الرسالة حتى سعى لدى السلطات لإطلاق سراحهم ولكن ما من سلطة تجرأت على لن تأخذ على عاتقها قرارا كهذا لأنهم مسجونون بأمر المندوب البريطاني الذي كان مقره في بيروت آنذاك . وتوجه الشيخ الى بيروت ونال الموافقة على اطلاق سراحهم . وأصر على الذهاب الى دير الزور وبعد ان اخرجهم من السجن لم يدعهم الذهاب فورا ـ وعلى حد تأكيد ابن سعيد فقد كان نهار خروجهم من السجن نهار الخميس فاصطحبهم المفتي الى الجامع الكبير وفي اليوم التالي بعد خطبة وصلاة الجمعة طلب الشيخ التبرع للمساجين المطلق سراحهم .وبعد ذلك وزع عليهم المبلغ بالتساوي وسمح لهم بالانصراف الى بيوتهم . عاد سعيد الى ديريك واستقدم اولاده الى هناك ولصعوبة العيش توجه مع اسرته الى قرية (قاصطباني) من قرى ديريك وهي منطقة غنية بالماء وتمر بها ساقية متدفقة على مدار السنة .وتوجه سعيد الى مختار القرية (حسين عبدي) وطلب منه زاوية على ضفة الساقية ليزرعها رزا مناصفة فوافق هذا ولجدية (سعيد) في العمل بدأت أحواله تتحسن وبعد ان استقرت الحالة به مع اهله والمتبقين من اولاده . اشتاق الى ابنة أخيه الوحيدة خصوصا بعد فقدان صبري بعيد (شواطا قزه رجب) حيث كانت تعيش في الموصل فتوجه الى هناك بحثا عنها ,هنا اجتمع مع ثلة الطرب من جديد ولعل اهمهم بالنسبة له صديقه (سالم عدي جزيري) وقالوا له بأن الاذاعة الكوردية في بغداد تقلب الدنيا بحثا عنه وتوجه الى بغداد حيث سجل كل ما عنده من أغاني فولكلورية . ولبراعته في الغناء والأداء لقبته الاذاعة ب سعيد آغايي جزيري حيث ان لقب الآغا ليست منزلة طبقية او لقب اجتماعي بالرغم من كونه من عائلة معروفة ومشهورة في بوتان . بقدر ما كان هذا اللقب (آغا) مرتبة له لبراعته في الغناء . وفي هذه الأثناء ترددت اشاعة قوية مفادها ان محمد عارف جزيري وحسو جزيري قد دعوه الى سهرة وأشربوه عقاقير ومواد كيميائية لتشويه صوته ولكن الحقيقة وهذا ما جزمه ابنه بالمطلق بأنه وخلال وجوده في بغداد كان السرطان ينهش بحنجرته وأيقن بأن نهايته قد اصبحت قريبة لذا آثر العودة الى موطنه الأصلي بوتان . وهناك اخذوه الى ماردين للطبابة واجريت له عملية جراحية ولكن المرض كان قد فتك به فتوفي في بوتان عام 1957 ودفن هناك . وهنا لابد من التذكير بأن احكاما متعددة كانت قد صدرت بحقه من قبل السلطات التركية نتيجة لتغنيه بكوردستان وشخوص وقادة ثوراتها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يزن

يزن


عدد المساهمات : 32373
تاريخ التسجيل : 23/09/2009
العمر : 35

سعيد آغا جزيري Empty
مُساهمةموضوع: رد: سعيد آغا جزيري   سعيد آغا جزيري Emptyالإثنين يناير 11, 2010 11:33 pm

يعطيك العافيه يا نوروز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نزق الورد

نزق الورد


عدد المساهمات : 2164
تاريخ التسجيل : 26/10/2009
العمر : 37
الموقع : كل الناس لهم وطن يعيشون فيه إلا نحن لنا وطن يعيش فينا

سعيد آغا جزيري Empty
مُساهمةموضوع: رد: سعيد آغا جزيري   سعيد آغا جزيري Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 5:10 pm

يعطيكي العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
najou

najou


عدد المساهمات : 7594
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
الموقع : كيف تحزن? من عنده رب يقدر و يغفر .يستر و يرزق.يرى ويسمع.وبيده مقاليد لامور

سعيد آغا جزيري Empty
مُساهمةموضوع: رد: سعيد آغا جزيري   سعيد آغا جزيري Emptyالأربعاء يناير 13, 2010 11:10 pm

يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صبية كوردستان

صبية كوردستان


عدد المساهمات : 5423
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 38

سعيد آغا جزيري Empty
مُساهمةموضوع: رد: سعيد آغا جزيري   سعيد آغا جزيري Emptyالسبت يناير 16, 2010 10:36 pm

شكرا ع مروركم حلوووة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سعيد آغا جزيري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» @ مدينة بور سعيد المصرية | مدينة بور سعيد الجميلة | صور من بور سعيد @
» بور سعيد
» صور سميرة سعيد
» عييد سعيد
» عيد ميلاد سعيد يزن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: أهلا وسهلا بكم في منتديات عبود89 :: ••.•´¯`•.•• (ملتقى الثقافات العربيه والاسلاميه) ••.•´¯`•.•• :: ••.•´¯`•.•• (كوردستان) ••.•´¯`•.••-
انتقل الى: